أبرز معايير المبنى
- اختيار موقع المبنى، بحيث يكون بعيداً عن محطات الوقود والغاز والمناطق التجارية المزدحمة.
- مراعاة جودة التصميم لعنصري التهوية والضوء مع الحرص على ضرورة وصول الضوء الطبيعي للمبنى.
- وجود فناء داخلي واسع يعطي رؤية واسعة ومريحه للنفس.
- حماية المبنى بأفضل أنواع العوازل للسطح والجدران الخارجية للتخفيف من الحرارة الخارجية بفصل الصيف، أيضاً استخدام زجاج النوافذ للمبنى من أجود أنواع الزجاج الدبل مع العازل لعزل الحرارة والبرودة وكذلك الصوت الخارجي.
- احتساب المساحات النظامية لكل طفل سواء داخل الفصول أو في مرافق الأنشطة أو في الفناء الداخلي وهي: 1.4 مربع لكل طفل من عمر شهر حتى عمر سنتين ، وكذلك 1.8 مربع لكل طفل من عمر 2 – 4 سنوات وكذلك 2 مربع من عمر 4 – 10 .
- توفير حمام واحد ومغسلة يد لكل 10 اطفال ، مع مراعاة مقاس الأطفال في ارتفاعات الأدوات الصحية في دورات المياه.
- توفير كلاً من الكراسي والطاولات والألعاب المناسبة والآمنة مع مراعاة الأعمار والبنية الجسمانية للأطفال.
- الرؤية الواسعة والمفتوحة داخل الفصول باستخدام مساحات كبيرة من الزجاج بحيث يمكن للأطفال رؤية الفناء الداخلي ويزيل وحشة الجدران المغلقة داخل الفصل.
- تصميم الديكورات الداخلية والخارجية بشكل وهادئ وجذاب يتناسب مع الأطفال، وتصميم ديكور الحضانة بشكل أقرب للمنزل من المدرسة، ليشعر الأطفال بالأمان والطمأنينة.
- مراعاة اجراءات الأمان والسلامة في تصميم المداخل والأبواب والممرات والأرضيات المناسبة وأدراج الأطفال والحواف، بشكل يضمن سلامتهم في كافة مرافق المركز من فصول وفناء داخلي وخارجي، أيضاً تم توفير مخارج للطوارئ.
- توزيع مستوى الأرضيات لجميع مرافق المبنى على مستوى بلاط واحد، حيث تم تصميم درج الأطفال من الدور الأرضي إلى الدور الأول على شكل منحدر سلس وسهل الاستخدام وبدون وجود درجات السلم المعروفة لمنع حدوث أي تعثر أو حوادث للأطفال عند تنقلهم.
- مراقبة جميع الحضانات والفصول والمرافق والممرات والفناء بالكاميرات الحية لضمان سلامة الأطفال.
- اعتماد مقاسات وارتفاعات محددة لنوافذ الدور الأرضي ونوافذ الدور الأول، ورفع مستوى مفاتيح الكهرباء والافياش الى مستوى عالي في جميع مرافق المبنى لضمان سلامة الأطفال وعدم امكانية حدوث اي مكروه لهم.
- العناية القصوى بصحة الأطفال من خلال إنشاء غرفة تمريض مجهزة بمستلزمات الاسعافات الاوليه الطبية مع دورة مياه خاصة، وذلك للفحص الدوري على الأطفال، وكذلك لعزل الطفل المريض عن باقي الأطفال لعدم انتقال العدوى لا سمح الله.